السياحة في جزر القمر
جزر القمر، هذا الأرخبيل الساحر الواقع في المحيط الهندي بين مدغشقر والساحل الشرقي لأفريقيا، يُعد واحدة من الوجهات السياحية غير المكتشفة نسبيًا. تمتاز الجزر بشواطئها الخلابة، بركاناتها النشطة، الحياة البحرية الغنية، والثقافة الفريدة المتأثرة بالعربية، الأفريقية، والفرنسية.
1. موروني - العاصمة التاريخية
- المسجد القديم (مسجد الجمعة) تحفة معمارية تعكس
التأثير العربي في جزر القمر.
- سوق فولا فولا: سوق تقليدي حيث
يمكن شراء التوابل، الملابس المحلية، والمأكولات البحرية الطازجة.
- المتحف الوطني القمري: يعرض تاريخ وثقافة
جزر القمر.
- جبل كارتالا: بركان نشط يُعد من
أكبر البراكين النشطة في العالم، مناسب للمشي الجبلي والمغامرات.
- بحيرة سال (Lac Sal): بحيرة بركانية مذهلة داخل فوهة البركان.
- شاطئ تشوموني: واحد من أجمل
الشواطئ في الجزيرة، مثالي للسباحة والاسترخاء.
- تُعرف بـ "جزيرة العطور" نظرًا لحقول زهور الإيلنغ التي
تُستخدم في صناعة العطور الفاخرة.
- جبل نينغوي (Mont Ntingui): يوفر إطلالات خلابة على المحيط.
- شلالات تاترا (Tatringa Waterfalls): مكان رائع لمحبي الطبيعة.
- محمية موهيلي البحرية: مكان مذهل لمشاهدة
السلاحف البحرية والدلافين.
- شاطئ نيوماماجو (Nioumachoua Beach: مياه نقية مثالية للغطس والغوص.
- غابات موهيلي: موطن للعديد من
الطيور النادرة والحيوانات الفريدة.
- بحيرة مايوت: بحيرة رائعة محاطة
بالشعاب المرجانية الملونة.
- أنشطة الغوص: من أفضل الأماكن
لمشاهدة الشعاب المرجانية والسلاحف البحرية.
·
السياحة الطبيعية: البراكين، الغابات،
الشواطئ البكر.
·
السياحة البيئية: محمية موهيلي البحرية،
الغوص مع السلاحف.
·
السياحة المغامراتية: تسلق جبل كارتالا، استكشاف
الشلالات.
·
السياحة الثقافية: الأسواق التقليدية،
المساجد القديمة، التراث المختلط.
o
وجهة هادئة وغير مزدحمة، مثالية لمحبي الطبيعة والاسترخاء.
o
طبيعة ساحرة تجمع بين الشواطئ البيضاء والبراكين النشطة.
o
تكلفة سياحية منخفضة مقارنة بجزر المحيط الهندي الأخرى.
o
ثقافة مميزة تمزج بين التأثيرات العربية، الأفريقية، والفرنسية.
o
حياة بحرية غنية مثالية لمحبي الغوص والغطس.